تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَآ أَظُنُّ ٱلسَّاعَةَ قَآئِمَةٗ وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَىٰ رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيۡرٗا مِّنۡهَا مُنقَلَبٗا} (36)

{ ولئن رددت إلى ربي } أي صرت اليه في المعاد { لأجدن خيراً منها منقلباً } أي منزلاً ومرجعاً ، ومتى قيل : كيف صحّ قوله ولئن رددت الى ربي مع أنه كافر ؟ قيل : معناه ولئن رددت إلى ربي كما زعمت .