تفسير الأعقم - الأعقم  
{قَالُواْ لَن نَّبۡرَحَ عَلَيۡهِ عَٰكِفِينَ حَتَّىٰ يَرۡجِعَ إِلَيۡنَا مُوسَىٰ} (91)

{ قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى } فاعتزلهم هارون في اثني عشر ألفاً ، فلما رجع موسى وهو ممتلئ غيظاً من عبادة العجل ، وسمع الصياح وكانوا يضربون الدفوف والمزامير حول العجل ، فقال : هذه أصوات الفتنة واستقبله هارون ( عليه السلام ) فألقى الألواح وأخذ يعاقب هارون .