{ قال بصرت بما لم يبصروا به فقبضت قبضة } حين أرسل الله إلى موسى جبريل راكب حيزوم فرس الحياة ، فأبصره السامري فقال : إن لهذا شأن ، فقبض القبضة من تربة موطئة ، وقيل : كان معتاداً أن من قبض قبضة فألقاها على جماد فإنه يصير صواتاً { وكذلك سوّلت لي نفسي } ما لا حقيقة له ، وإنما صاغ عجلاً وجعل فيه خردقاً ، وروي أنه مرَّ به هارون وهو يصنع العجل فسأله ، فقال : شيء أفعله مصلحة أدع الله أن يتم ذلك ، فدعا له
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.