تفسير الأعقم - الأعقم  
{كَذَٰلِكَ نَقُصُّ عَلَيۡكَ مِنۡ أَنۢبَآءِ مَا قَدۡ سَبَقَۚ وَقَدۡ ءَاتَيۡنَٰكَ مِن لَّدُنَّا ذِكۡرٗا} (99)

فقال سبحانه : { كذلك نقصُّ عليك من أنباء ما قد سبق } ، من أخبار الأمم المتقدمة { وقد آتيناك من لدنَّا ذكراً } يعني القرآن لأن فيه ذكر ما يحتاج إليه من أمر الدين