تفسير الأعقم - الأعقم  
{لَا يَسۡمَعُونَ حَسِيسَهَاۖ وَهُمۡ فِي مَا ٱشۡتَهَتۡ أَنفُسُهُمۡ خَٰلِدُونَ} (102)

{ لا يسمعون حسيسها } وهو الصوت الذي يحس { وهم فيما اشتهت أنفسهم خالدون } في ثواب الله دائمون لا يحزنهم الفزع الأكبر ، قيل : النفخة الآخرة ، وعن الحسن : الانصراف إلى النار ، وقيل : حين يطبق ، وقيل : حين يذبح الموت على صورة كبش أملح