تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ إِلَّا رَحۡمَةٗ لِّلۡعَٰلَمِينَ} (107)

بين تعالى أن ما أوحى إليه وأرسله لينتفع به العباد فقال سبحانه : { وما أرسلناك } يا محمد { إلاَّ رحمة للعالمين } يعني نعمة في الدين والدنيا .