تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِنۡ أَدۡرِي لَعَلَّهُۥ فِتۡنَةٞ لَّكُمۡ وَمَتَٰعٌ إِلَىٰ حِينٖ} (111)

{ وإن أدري لعلَّه فتنة لكم } ما أدري لعل تأخير هذا الموعد لينظر كيف تعملون ، يعني لعل تأخير العذاب فتنة لكم أي اختبار وشدّة وتكليف { ومتاع إلى حين } أي يمتعكم إلى أجل قد علمه ، ومعنى الآية لا أدري بعد البيان لعل بقاءكم زيادة في عقوبتكم إن لم تؤمنوا