تفسير الأعقم - الأعقم  
{ثُمَّ قَبَضۡنَٰهُ إِلَيۡنَا قَبۡضٗا يَسِيرٗا} (46)

ومنقبضاً ، فيثنون حاجتهم إلى الظل واستغناءهم عنه على حسب ذلك ، وقبضه إليه أنه ينسخه بضحّ الشمس { يسيراً } أي لتعطلت أكثر منافع الناس بالظل والشمس جميعاً