تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَمۡ تَحۡسَبُ أَنَّ أَكۡثَرَهُمۡ يَسۡمَعُونَ أَوۡ يَعۡقِلُونَۚ إِنۡ هُمۡ إِلَّا كَٱلۡأَنۡعَٰمِ بَلۡ هُمۡ أَضَلُّ سَبِيلًا} (44)

{ أم تحسبُ أن أكثرهم يسمعون } ، سماع : طالب الإِفهام { أو يعقلون } ما يعاينون من الحجج والمعجزات { إن هم إلاَّ كالأنعام } لا تسمع ولا تفهم ولا تعقل { بل هم أضل سبيلاً } لأنهم مكنوا من المعرفة فلم يعرفوا والأنعام لم تمكن