تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَتِلۡكَ بُيُوتُهُمۡ خَاوِيَةَۢ بِمَا ظَلَمُوٓاْۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لِّقَوۡمٖ يَعۡلَمُونَ} (52)

{ فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا } يعني بيوت ثمود وهي بوادي الحجر بين المدينة والشام خاوية خربة خالية ، وروي أنهم أهلكوا بالصيحة ، وقيل : رموا بالحجارة { إن في ذلك لآية } لعبرة فيما تقدم من القصص { لقوم يعلمون }