تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَٰمٗا فَهُمۡ لَهَا مَٰلِكُونَ} (71)

{ أولم يروا أنا خلقنا لهم } أي لمنافعهم { مما عملت أيدينا } أي خلقناه نحن { أنعاماً فهم لها مالكون } ولو لم نخلقها ما ملكوها ولما انتفعوا بها فمن منافعهم أصوافها وألبانها ولحومها وجلودها وركوبها إلى غير ذلك من المنافع