تفسير الأعقم - الأعقم  
{ذَٰلِكَ أَن لَّمۡ يَكُن رَّبُّكَ مُهۡلِكَ ٱلۡقُرَىٰ بِظُلۡمٖ وَأَهۡلُهَا غَٰفِلُونَ} (131)

{ ذلك ان لم يكن ربك مهلك القرى بظلم } يعني من غير تذكير منه وتنبيه { وأهلها غافلون } عن الحجج ، وقيل : بظلم منه حتى يبعث إليهم رسولاً .