المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية  
{وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡقَارِعَةُ} (3)

وفي قوله تعالى : { وما أدراك } تعظيم لأمرها ، وقد تقدم مثله{[11957]} ، و { يوم } : ظرف ، والعامل فيه { القارعة } ، وأمال أبو عمرو : { القارعة } .


[11957]:عند تفسير قوله تعالى: (الحاقة ما الحاقة وما أدراك ما الحاقة) وأمثالها.