{ الذي جعل لكم من الشجر الأخضر نارا } مع مضادة الماء بالنار ، والمراد الزّنار التي تورى بها الأعراب ، وأكثرها من شجري المرخ والعفار الخضراوين { فإذا أنتم منه توقدون } فمن كان قادرا على هذا ، كيف لا يقدر على إعادة الغضاضة فيما كان غضّا فيبس ؟ ! قيل معناه : الذي بدأ خلق الشجر من ماء حتى صار خضرا نضرا ، ثم أعاده إلى أن صار حطبا يابسا يوقد به النار ، قادر كذلك على كل شيء
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.