{ ولما جهزهم بجهازهم } أي أصلحهم بعدتهم ، أصل الجهاز ما يعد من الأمتعة للنقلة ، كعدد السفر وما يحمل من بلدة إلى أخرى وما تزف به المرأة إلى بيت زوجها . { خير المنزلين } أي خير المنزلين للضيوف ، وكان أحسن إنزالهم وأكرمهم .
ولما أصلحهم بعدتهم التي جاءوا لأجلها ، قال لهم : ائتوني في الدفعة المقبلة بأخ لكم من أبيكم ، ألا ترون أني أتمم لكم الكيل وأنا خير المنزلين للأضياف ؟
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.