«والجهاز » ما يحتاج إِليه المسافر من زَادٍ ومتاعٍ .
وقوله : { بِأَخٍ لَّكُم } [ يوسف : 59 ] .
( ص ) : نَكَّرَهُ ، ليريهم أنه لا يعرفُهُ ، وفَرْقٌ بين غلامٍ لك ، وبين غلامِكَ ، ففي الأول أنت جاهلٌ به ، وفي الثاني أنْتَ عالمٌ ، لأن التعريف به يفيدُ نَوْعَ عهدٍ في الغلامِ بَيْنَكَ وبين المخاطَب ، انتهى .
وقول يوسف : { أَلاَ تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الكيل } ، يرغِّبهم في نفسه آخراً ويؤَنِّسهم ويَسْتميلهم ، و{ المنزلين } : يعني : المُضِيفين ،
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.