{ ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون } :
[ ويجعلون لله البنات ] ، بقولهم : الملائكة بنات الله . [ سبحانه ] ، تنزيها له عما زعموا . [ ولهم ما يشتهون ] ، أي : البنون ، والجملة في محل رفع ، أو نصب ب " يجعلون " ، المعنى : يجعلون له البنات التي يكرهونها ، وهو منزه عن الولد ، ويجعلون لهم الأبناء الذين يختارونهم ، فيختصون بالأسنى ، كقوله : { فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون } .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.