{ المحصنات الغافلات } معنى المحصنات هنا العفائف ذوات الصون ، ومعنى الغافلات السليمات الصدور ، فهو من الغفلة عن الشر .
{ لعنوا في الدنيا والآخرة } هذا الوعيد للقاذفين لعائشة ولذلك لم يذكر فيه توبة ، قال ابن عباس : كل مذنب تقبل توبته إذا تاب إلا من خاض في حديث عائشة وقيل : الوعيد لكل قاذف ، والعذاب العظيم يحتمل أن يريد به الحد أو عذاب الآخرة .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.