التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي  
{فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ} (76)

{ فلا يحزنك قولهم } تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم معللة لما بعدها .