لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{وَفِي ٱلسَّمَآءِ رِزۡقُكُمۡ وَمَا تُوعَدُونَ} (22)

{ وفي السماء رزقكم } قال ابن عباس هو المطر وهو سبب الأرزاق { وما توعدون } يعني من الثواب والعقاب . وقيل : من الخير والشر . وقيل : الجنة والنار .