{ أفمن يخلق كمن لا يخلق } من هذه الآية إلى آية 29 ، ومن آية 33 على آية 39 في محاجة عبدة الأصنام ومنكري البعث ، بعد بيان دلائل القدرة الباهرة والوحدانية ، وخلق هذه النعم الوافرة التي ينقلب فيها العباد . أي أفمن يخلق هذه المخلوقات البديعة وغيرها كمن لا يخلق شيئا . فكيف تعبدون من لا يستحق العبادة ، وتتركون عبادة من يستحقها وهو الله وحده ؟
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.