{ لعلك } يا محمد { باخع نفسك } ، وذلك حين كذب به كفار مكة ، منهم : الوليد بن المغيرة ، وأبو جهل ، وأمية بن خلف ، فشق على النبي صلى الله عليه وسلم تكذيبهم إياه ، فأنزل الله عز وجل : { لعلك باخع نفسك } ، يعنى قاتلا نفسك حزنا { ألا يكونوا مؤمنين } آية ، يعنى ألا يكونوا مصدقين بالقول أنه من عند الله عز وجل ، نظيرها في الكهف : { فلعلك باخع نفسك على آثارهم } [ الكهف :6 ] .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.