غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ} (189)

176

ثم ختم الكلام بقوله : { ولله ملك السماوات والأرض } ولغرض أنه كيف يرجو النجاة من كان معذبه هذا القادر الغالب ؟

/خ189