فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَلِلَّهِ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ} (189)

{ ولله ملك السماوات والأرض والله على كل شيء قدير }[ أي هو مالك كل شيء فلا يعجزه شيء فهابوه ولا تخالفوه واحذروا غضبه ونقمته فإنه العظيم الذي لا أعظم منه ، القدير الذي لا أقدر منه ]{[1261]} .


[1261]:ما بين العلامتين [] من تفسير القرآن العظيم.