غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ} (161)

وجوز جار الله أن تكون الواو في { وما تعبدون } بمعنى " مع " وجاز السكوت على { تعبدون } كما في قولهم " كل رجل وضيعته " .