فتح البيان في مقاصد القرآن للقنوجي - صديق حسن خان  
{فَإِنَّكُمۡ وَمَا تَعۡبُدُونَ} (161)

ثم خاطب الكفار على العموم أو كفار مكة على الخصوص ، فقال : { فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ }

: أي فإنكم وآلهتكم التي تعبدون من دون الله .