لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{قَدۡ سَأَلَهَا قَوۡمٞ مِّن قَبۡلِكُمۡ ثُمَّ أَصۡبَحُواْ بِهَا كَٰفِرِينَ} (102)

يعني توهَّم قوم أنهم محررون عن التأثر فيما يصادفهم في فجاءة التقدير ، وذلك منهم ظَنٌّ ، كما يقول بعضهم :

تبيَّن يومَ البيْن أنَّ اعتزامَه *** على الصبر من إحدى الظنون الكواذب