{ وَلأجْرُ الآخرة خَيْرٌ } يعني : ثواب الآخرة أفضل مما أعطي في الدنيا { لِلَّذِينَ ءامَنُواْ } أي : صدقوا بوحدانية الله تعالى { وَكَانُواْ يَتَّقُونَ } الشرك .
وروي في الخبر ، أن زوج زليخا مات . وبقيت امرأته زليخا . فجلست يوماً على الطريق ، فمر عليها يوسف في حشمه . فقالت زليخا : الحمد لله الذي جعل العبد ملكاً بطاعته ، وجعل الملك مملوكاً بشهوته ، وتزوجها يوسف فوجدها عذراء ، وأخبرت أن زوجها كان عنيناً ، لم يصل إليها . ثم وقع القحط بالناس حتى أكلوا جميع ما في أيديهم ، واحتاجوا إلى ما عند يوسف .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.