فتح البيان في مقاصد القرآن للقنوجي - صديق حسن خان  
{فَحَقَّ عَلَيۡنَا قَوۡلُ رَبِّنَآۖ إِنَّا لَذَآئِقُونَ} (31)

{ فَحَقَّ عَلَيْنَا } أي وجب علينا و عليكم ولزمنا { قَوْلُ رَبِّنَا } يعنون قوله تعالى : { لأملأن جهنم منك وممن تبعك منهم أجمعين } { إِنَّا } جميعا { لَذَائِقُونَ } العذاب الذي ورد به الوعيد ، قال الزجاج : أي إن المضل والضال في النار .