إرشاد العقل السليم إلى مزايا الكتاب الكريم لأبي السعود - أبو السعود  
{فَعَّالٞ لِّمَا يُرِيدُ} (16)

{ فَعَّالٌ لمَا يُرِيدُ } بحيثُ لا يتخلفُ عنْ إرادتِه مرادٌ من أفعالِه تعالَى وأفعالِ غيرِه وهو خبرُ مبتدأٍ محذوفٍ .