الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي - الثعالبي  
{وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ} (9)

ثم توعَّدَ تعالى بقوله : { وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العزيز الرحيم } [ الشعراء : 9 ] أي : عزيز في انتقامه من الكفار ، رحيم بأوليائه المؤمنين .