فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{أُوْلَـٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ وَسَمۡعِهِمۡ وَأَبۡصَٰرِهِمۡۖ وَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡغَٰفِلُونَ} (108)

{ وأولئك هُمُ الغافلون } ، الكاملون في الغفلة الذين لا أحد أغفل منهم ؛ لأنّ الغفلة عن تدبر العواقب هي غاية الغفلة ومنتهاها .