فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗۖ وَمَا كَانَ أَكۡثَرُهُم مُّؤۡمِنِينَ} (103)

{ إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين } إن في الذي نسوقه إليكم ونخبركم به لعلامة على اقتدارنا ، وبرهانا على القضاء الحق بين خلقنا ، يوم نبعثهم ونجمعهم للقائنا ، وحسابنا وجزائنا ، لكن أكثرهم يعمهون عن الحق ، ويرتابون فيما هو صدق ، بل ويكذبون بيوم واقع لا محالة