تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَنَٰدَيۡنَٰهُ مِن جَانِبِ ٱلطُّورِ ٱلۡأَيۡمَنِ وَقَرَّبۡنَٰهُ نَجِيّٗا} (52)

{ وناديناه } أي دعوناه { من جانب الطور الأيمن } أي من ناحية اليمنى أو من الأيمن صفة للطور والجانب ، وعن أبي العالية حتى سمع صريف القلم الذي كتب به التوراة