تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِذۡ قُلۡنَا لِلۡمَلَـٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ أَبَىٰ} (116)

{ وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلاَّ إبليس } ، قيل : السجود لله وآدم قبلة السجود ، إلا إبليس كان جِنِّياً بدليل قوله تعالى : { كان من الجن ففسق عن أمر ربه } [ الكهف : 50 ] ولم يكن من الملائكة لكن دخل معهم في الأمر بالسجود