تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَمۡ تَسۡـَٔلُهُمۡ خَرۡجٗا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيۡرٞۖ وَهُوَ خَيۡرُ ٱلرَّـٰزِقِينَ} (72)

{ أم تسألهم خرجاً فخراج ربك خير وهو خير الرازقين } وهو ما تخرجه للإِمام من زكاة أرضك إلى كل عامل ، وقيل : المخرج ما تبرعت به ، والخراج ما لزمك أداؤه ، قال جار الله : والوجه أن الخرج أخص من الخراج ، فخراج ربك رزقه وثوابه خير ، وهو خير الرازقين لأنه يخلق الرزق ويعطي متفضلاً