تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَا نُكَلِّفُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ وَلَدَيۡنَا كِتَٰبٞ يَنطِقُ بِٱلۡحَقِّ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ} (62)

{ ولا نكلف نفساً إلا وسعها } إلاَّ وسع عليها فعله كالمصلي لا يجد الماء جاز التيمم ، ونحو { ولدينا كتاب ينطق بالحق } يعني وعيد بالكتاب ينطق بالحق وذلك كتاب الحفظة ، وقيل : اللوح المحفوظ كتب فيه أعمال الخلق لتعرفه الملائكة { وهم لا يظلمون } جزاء أعمالهم