تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَمَّن يَهۡدِيكُمۡ فِي ظُلُمَٰتِ ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ وَمَن يُرۡسِلُ ٱلرِّيَٰحَ بُشۡرَۢا بَيۡنَ يَدَيۡ رَحۡمَتِهِۦٓۗ أَءِلَٰهٞ مَّعَ ٱللَّهِۚ تَعَٰلَى ٱللَّهُ عَمَّا يُشۡرِكُونَ} (63)

{ أمّن يهديكم في ظلمات البر والبحر } بالنجوم في السماء والعلامات في الأرض إذا جنّ الليل عليكم مسافرين في البر والبحر { ومن يرسل الرياح بشراً بين يدي رحمته } أمام المطر { أإله مع الله } يقدر أن يفعل ذلك { تعالى الله عما يشركون } أي جلّ عن الشرك عما يزعمه المشركون ويصفوه