{ قل الحمد لله } على هلاك الأمم ، وقيل : على ما علمك من هذه الأمور ، وقيل : على نعمته دنيا وديناً { وسلام على عباده الذين اصطفى } أي اختار وهم الأنبياء اصطفاهم للرسالة ، وقيل : الأنبياء والمؤمنين { آلله خير أمَّا يشركون } يعني هو خير في أن يعبد أم الأصنام وهو الإِله الذي ينفع ويضر خير من عبادة حجر لا ينفع ولا يضر ، وروي أن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كان يقول عند قراءتها : " بل الله خير وأبقى وأجلّ وأكرم "
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.