تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَأَتۡبَعۡنَٰهُمۡ فِي هَٰذِهِ ٱلدُّنۡيَا لَعۡنَةٗۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ هُم مِّنَ ٱلۡمَقۡبُوحِينَ} (42)

{ ويوم القيامة لا ينصرون واتبعناهم في هذه الدنيا لعنة } إلى آخر الدهر وذلك قوله تعالى : { الا لعنة الله على الظالمين } [ هود : 18 ] ، وقيل : هو من ذكرهم من المؤمنين وغيرهم لعنهم { ويوم القيامة هم من المقبوحين } ، قيل : من المشهورين الخلقة بسواد الوجوه وزرق الأعين ، وقيل : من المهلكين