تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَفَمَن يَتَّقِي بِوَجۡهِهِۦ سُوٓءَ ٱلۡعَذَابِ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ وَقِيلَ لِلظَّـٰلِمِينَ ذُوقُواْ مَا كُنتُمۡ تَكۡسِبُونَ} (24)

{ أفمن يتقي بوجهه } الآية نزلت في أبي جهل { سوء العذاب يوم القيامة } أي يدفع شدة العذاب منه بوجهه وهو غاية الضرورة لأن الوجه أعز عضو من الانسان ، وقيل : يده مغلولة إلى عنقه { وقيل للظالمين } والقائلون الخزنة { ذوقوا ما كنتم تكسبون أي وباله وجزاؤه