تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَاذَا عَلَيۡهِمۡ لَوۡ ءَامَنُواْ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِهِمۡ عَلِيمًا} (39)

{ وماذا عليهم لو آمنوا بالله } أي فأي تبعة ووبال عليهم في الإِيمان والإِنفاق في سبيل الله ؟ والمراد الذم والتوبيخ { وكان الله بهم عليماً } وعيد