تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمۡوَٰلَهُمۡ رِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَلَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَلَا بِٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۗ وَمَن يَكُنِ ٱلشَّيۡطَٰنُ لَهُۥ قَرِينٗا فَسَآءَ قَرِينٗا} (38)

قوله تعالى : { والذين ينفقون أموالهم رِئاءَ الناس } نزلت في المنافقين وكانوا ينفقون ويصلون الأرحام ، وقيل : نزلت في اليهود ، وقيل : في قريش ، رِئاء الناس ليقال ما أسخاهم وما أجودهم : { ومن يكن الشيطان له قَرِيْنَاً فسَاءَ قريناً } حيث حملهم على البخل والرئاء