تفسير الأعقم - الأعقم  
{قَالُوٓاْ أَجِئۡتَنَا لِتَأۡفِكَنَا عَنۡ ءَالِهَتِنَا فَأۡتِنَا بِمَا تَعِدُنَآ إِن كُنتَ مِنَ ٱلصَّـٰدِقِينَ} (22)

{ قالوا } لهود : { أجئتنا لتأفكنا } لتصرفنا { عن آلهتنا } التي نعبدها { فأتنا بما تعدنا من العذاب إن كنت من الصادقين } في ذلك ، يعني في العذاب ، وقيل : في النبوة ، وكان استعجالهم على وجه التكذيب