{ قالوا أجئتنا لتأفكنا عن آلهتنا } .
رد قوم هود عليه إذ أمرهم بعبادة الله وحده ، وحذرهم أن يعبدوا غيره ، قالوا : أتدعونا لتصرفنا بالإفك والكذب عن عبادة آلهتنا ؟ والاستفهام إنكاري .
{ فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين( 22 ) } .
استعجلوا سخط الله ومقته وبأسه ، واستبعدوا صدق نبيهم- صلوات الله عليه وسلامه- فيما يُبلغ عن ربه ، فقالوا لهود : إن كنت صادقا فيما تنذرنا فهات ما عندك ، وقد كان حذرهم حلول العذاب{ . . إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم } .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.