تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَقَالُوٓاْ أَبَشَرٗا مِّنَّا وَٰحِدٗا نَّتَّبِعُهُۥٓ إِنَّآ إِذٗا لَّفِي ضَلَٰلٖ وَسُعُرٍ} (24)

{ فقالوا أبشرا منا واحداً نتبعه } فقالوا : إنه بشر فلم خصّ بالنبوة دوننا نتبعه { إنا إذاً لفي ضلال وسعر } يعني ان اتبعناه كنا في ذهاب عن الحق والصواب ، وقيل : في ضلال ، وسعر قيل : في عذاب ، وقيل : في هلاك .