تفسير الأعقم - الأعقم  
{خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِٱلۡحَقِّ وَصَوَّرَكُمۡ فَأَحۡسَنَ صُوَرَكُمۡۖ وَإِلَيۡهِ ٱلۡمَصِيرُ} (3)

{ خلق السماوات والأرض بالحق } أي للحق والطاعة ، وقيل : قصد به الحق ، وقيل : الثواب { وصوّركم فأحسن صوركم } ، قيل : حسنها من حيث الحكمة ومن حيث قبول الحق { وإليه المصير } أي إلى حكمه المرجع