تفسير الأعقم - الأعقم  
{لِيُنفِقۡ ذُو سَعَةٖ مِّن سَعَتِهِۦۖ وَمَن قُدِرَ عَلَيۡهِ رِزۡقُهُۥ فَلۡيُنفِقۡ مِمَّآ ءَاتَىٰهُ ٱللَّهُۚ لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا مَآ ءَاتَىٰهَاۚ سَيَجۡعَلُ ٱللَّهُ بَعۡدَ عُسۡرٖ يُسۡرٗا} (7)

{ لينفق ذو سعة من سعته ومن قدر عليه رزقه } أي ضيق { فلينفق مما آتاه الله } أي مما أعطاه { لا يكلف الله نفساً إلاَّ ما آتاها سيجعل الله بعد عسر يسراً } قيل : يجعل غنى بعد فقر وسعة بعد ضيق ، وعن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : " ينادي كل يوم منادي صباحاً ومساء اللهم أعط كل منفق خلفاً وكل ممسك تلفاً "