تفسير الأعقم - الأعقم  
{۞وَإِلَىٰ عَادٍ أَخَاهُمۡ هُودٗاۚ قَالَ يَٰقَوۡمِ ٱعۡبُدُواْ ٱللَّهَ مَا لَكُم مِّنۡ إِلَٰهٍ غَيۡرُهُۥٓۚ أَفَلَا تَتَّقُونَ} (65)

قوله تعالى : { وإلى عاد } يعني وارسلنا إلى عاد وهو عاد بن عوص بن آدم بن سام بن نوح { أخاهم } في النسب لا في الدين { هوداً } وهو هود بن عبد الله بن رباح بن الخلود بن آرم بن سام بن نوح ، رواه الثعلبي { أفلا تتقون } الله فتوحدوه