تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَأَنَّهُۥ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى ٱللَّهِ شَطَطٗا} (4)

{ وأنه كان يقول سفيهنا } قيل : جاهلنا ، وقيل : هو ابليس { على الله شططا } يعني قولاً عظيماً وافترى على الله بوصفه بما لا يليق به ، شططا أي بعيداً من الصواب وهو الكذب في توحيد الله وعدله